منذ احداث ثورة يناير ٢٠١١ لم تستعيد المنتخبات و لا الاندية المصرية زخم المساندة الجماهيرية بسبب تقليص اعداد الحضور الجماهيري و خاصة بعد كارثة شهداء اس
منذ احداث ثورة يناير ٢٠١١ لم تستعيد المنتخبات و لا الاندية المصرية زخم المساندة الجماهيرية بسبب تقليص اعداد الحضور الجماهيري و خاصة بعد كارثة شهداء استاد بورسعيد في مباراة الأهلي و المصري و مصيبة الدفاع الجوي
و ايضا الخروج عن النص من الجماهير المصرية عدة مرات سواء باقتحام الملعب مثلما حدث في اقتحام مباراة الزمالك ضد الأفريقي التونسي او اصطناع المشاكل مع الأمن المصري
و اليوم و بسبب التدخل الخارجي من بعض عناصر غير مصرية و عناصر مصرية في المشهد الكروي و ضد النادي الأهلي يتوقع الجميع توترا جماهيريا شديدا و هتافات ضد بعض الشخصيات العربية و تطالب جماهير القلعة الحمراء دوما بفتح مدرجات التتش للرد على مثل هذه المهاترات و ازداد الامر صعوبة بعدما تلقى اتحاد الكرة خطابا من الاتحاد الأفريقى لكرة القدم “كاف” يخطره فيه بقرار تواجد الجماهير فى المسابقات التى تتبع الاتحاد الأفريقى سواء دورى الأبطال أو الكونفدرالية بنسبة 75% من سعة الاستاد الذى يستضيف المباريات.
COMMENTS