ملاحظات حول اداء المنتخب المصري امام الكونغو في مباراة التأهل الى كأس العالم

ملاحظات حول اداء المنتخب المصري امام الكونغو في مباراة التأهل الى كأس العالم

قد نتفق او نختلف مع ما جاء في المقال و لكنه وجهة نظر تحترم و ننقلها كما هي مقالة مهندس احمد السيد الصاوي على موقع الفيسبوك راحت السكرة وجاءت

الأهلى يوافق على بقاء أبو تريكة ومتعب مع المنتخب الأوليمبى
تأجيل مباريات مصر في تصفيات كأس الأمم الأفريقية
اتحاد الكرة : ندعم جميع طلبات كيروش…. و موعد إيقاف الدوري

قد نتفق او نختلف مع ما جاء في المقال و لكنه وجهة نظر تحترم و ننقلها كما هي

مقالة مهندس احمد السيد الصاوي على موقع الفيسبوك

راحت السكرة وجاءت الفكرة:
لا يجب أن تنسينا فرحة التأهل للمونديال جملة من الحقائق التي ينبغي أخذها في الاعتبار حتى لا نكون حصالة أهداف في أي مجموعة نتواجد بها في كأس العالم:
١-فزنا على الكونغو ليس لأننا الأفضل ولكن لأن هناك على أقل تقدير مصري دعا الله مخلصا واستجابت السماء لدعوته قبيل انتهاء الوقت بدل الضائع للمباراة.
٢-أن هذا المنتخب لم يكن ليصعد لدورة رمضانية في بهتيم لولا وجود محمد صلاح.
٣-بعد بطل المباراة لايوجد لاعب يستحق التقدير سوى أحمد حجازي الذي أثبت أنه يلعب بعقله وقلبه وتريزيجيه الذي برهن على أن كوبر مدرب المنتخب لا يفهم في فنون التدريب الحديثة لكرة القدم.
٤-هناك لاعبون لا مستقبل لهم في كرة القدم سواء لضعف لياقتهم البدنية مثل صالح جمعة أو لانانيتهم الطفولية مثل رمضان صبحي أو لبلادتهم وتنطعهم مثل محمد النني وهناك ٱخرون توشك صلاحياتهم أن تنتهي لكبر السن.
٥-يجب من الان التفكير في مدرب ٱخر للمنتخب يعرف كيف يستفيد من قدرات اللاعبين ويحسن توظيفهم وتوزيع الأدوار عليهم فهذا الرجل لم يعرف كيف يستفيد من محمد صلاح او من هداف مثل أحمد كوكا أو يروض موهبة رمضان صبحي الفذة لصالح اللعب الجماعي للفريق.
من يراجع انتشار اللاعبين في الهجوم والدفاع يستطيع أن يدرك بسهولة أن هذا المدرب لم يلقن لكل لاعب أدواره في كل حالات الهجوم والدفاع والأمثلة كثيرة وفاضحة.
٦-هناك لاعبون لايستطيعون أن يكونوا أساسيين في أنديتهم ومع ذلك يجدون أنفسهم في تشكيلة المنتخب.
٧-انتهت وظيفة لاعب الوسط المدافع الذي يحسن فقط قطع كرات الخصم بينما لا يمكن له أن يمرر كرة سليمة أو يصوب كرة بدقة بين الثلاث خشبات
٨-اتحرق دمنا ولولا ستر ربنا لعم النكد بيوت المصريين والعرب في تلك الليلة

COMMENTS

WORDPRESS: 0
DISQUS: 0