شائعات : عبد الوهاب فى الاسماعيلية لحسم صفقة عبد الله السعيد

بتكليف سريع من قبل لجنة الكرة بالاهلى .. توجه محمد عبد الوهاب عضو مجلس ادارة الاهلى السابق الى الاسماعيلية خلال الساعات القليلة الماضية من اجل اتمام ا

شيرين شمس: الأهلي يشارك في اليوم العالمي للتوحد
ياجور يعطي درسا لجاريدو و لاعبيه في كيفية الفوز بالمباريات
تشكيل النادي الأهلي في ذهاب اورلاندو جنوب افريقيا الكونفيدرالية

بتكليف سريع من قبل لجنة الكرة بالاهلى .. توجه محمد عبد الوهاب عضو مجلس ادارة الاهلى السابق الى الاسماعيلية خلال الساعات القليلة الماضية من اجل اتمام التعاقد مع عبد الله السعيد نجم الدراويش الذى أعلن المهندس يحيى الكومى رئيس الاسماعيلى مؤخرا عن ترحيبه ببيه لأعلى سعر.

وتؤكد المعلومات القادمة من الاسماعيلية بأن عبد الوهاب أبلغ مسئولى الدراويش بأن الاهلى جاهز لدفع أعلى سعر من اجل اقتناص الصفقة خاصة فى ظل تأكيدات البرتغالى مانويل جوزيه على رغبته فى التعاقد مع “حاوى” الاسماعيلى.

وعلى الجانب الاخر اجرى عبد الوهاب اتصالاً هاتفيا بنجم الاسماعيلى من اجل الاتفاق معه على مدة التعاقد وبنود عقده مع الاهلى فى حالة الحصول على توقيعه وقام اللاعب بالتشديد على رغبته فى ارتداء قميص الاهلى على الرغم من الضغوط التى يتعرض لها من قبل بعض المقربين اليه للرحيل الى القلعة البيضاء حيث ابلغوه بان الزمالك لا يعانى من تخمة فى مركز صانع الالعاب كما هو الحال فى فريق الاهلى والذى يضم بين صفوفه اسماء بارزة كأبوتريكة وبركات ووليد سليمان وجدو والجزائرى امير سعيود.

ومن جانبه أبلغ السعيد اصدقائه المقربين بأنه يرغب فى الرحيل للاهلى حيث الاستقرار الفنى والمادى وهو الامر الذى قد لا يتوافر فى الزمالك وهو ما قوبل بمعارضة شديدة من قبل اصدقاء اللاعب الذين ابلغوه بان فرصته فى الزمالك قد تكون الافضل فى ظل وجود شيكابالا بمفرده فى مركز صانع الالعاب ومع قلة خبرة محمد ابراهيم وحسام عرفات وعلاء على وتمرد المحمدى وحداثة عهد سعيد محمد “قطة” باللعب لاحد اندية الممتاز.

وفى الوقت ذاته علم بأن نجم الاسماعيلى مازال مترددا فى قبول عرض الزمالك ويفضل عليه الرحيل للاهلى فى ظل علاقته المتوترة بحسن شحاته المدير الفنى للفريق على خلفية الازمات العنيفة التى دخل فيها اللاعب مع المدير الفنى السابق للمنتخب بسبب عدم ضمه لصفوف الفراعنة فى اكثر من موقف رغم تألقه مع فريقه وهو الامر الذى قد يعجل به للرحيل الى القلعة الحمراء.

COMMENTS

WORDPRESS: 0
DISQUS: 0