السر وراء حلم الزمالك بالفوز اليوم و الحصول على المركز الثالث بالدورى

السر وراء حلم الزمالك بالفوز اليوم و الحصول على المركز الثالث بالدورى

يصطدم فريق الزمالك بنظيره المصري البورسعيدي في معركة المقعد الافريقي والظفر بالمركز الثالث بالدوري لضمان التمثيل القاري الموسم المقبل. ويستضيف ملعب

بالمواعيد.. الطريق إلى الليجا.. المباريات القادمة لبرشلونة والريال
طبيب الأهلى يعرض التقدم باستقالته بعد أزمة الإصابات
وكيل بابل : الزمالك يفتقر الاحترافية … يتجاهلوا اللاعب و حظروني علي مواقع التواصل الاجتماعي

يصطدم فريق الزمالك بنظيره المصري البورسعيدي في معركة المقعد الافريقي والظفر بالمركز الثالث بالدوري لضمان التمثيل القاري الموسم المقبل.

ويستضيف ملعب الجيش ببرج العرب بمدينة الإسكندرية في الخامسة مساء الاثنين مباراة المصري والزمالك ضمن الجولة الـ25 لمسابقة الدوري الموسم الحالي.

ويمتلك المصري والزمالك 43 نقطة لكل فريق في المركزين الثالث والرابع على الترتيب، لكن الفريق البورسعيدي لعب 23 مباراة مقابل 24 للقلعة البيضاء.

وكان الزمالك قد حسم مواجهة الدور الأول تحت قيادة مديره الفني مؤمن سليمان في ذلك الوقت بنتيجة 1-0 بهدف أحرزه أحمد جعفر.

ويدخل الزمالك تلك المواجهة تحت قيادة البرتغالي اوجستو ايناسيو في ثالث مبارياته بالدوري الممتاز، حيث خسر الأولى امام انبي وفاز على الطلائع في الثانية، بخلاف مباراة مصر المقاصة التي انسحب منها الفريق ورفض خوضها.

وينفرد الفائز من مباراة المصري والزمالك بالمركز الثالث ويترك الأخر رابعا وسط فريق سموحة صاحب المركز الخامس الذي تعثر هو الأخر بتعادل مثير مع المقاولون العرب.

ويجد الزمالك صعوبة في التواجد بدوري ابطال افريقيا الموسم المقبل من خلال الدوري بسبب فارق النقاط مع مصر المقاصة والابتعاد عن المتصدر الأهلي.

ويأمل ابناء ميت عقبة في تحقيق انتصارات متتالية وسقوط مصر المقاصة من أجل حسم مقعد دوري ابطال افريقيا الموسم المقبل بشكل مباشر.

ويضمن الثالث التواجد في الكونفيدرالية الموسم المقبل بجانب بطل كأس مصر، واذا كان بطل الكأس متأهلا لدوري الابطال يكون التأهل من نصيب صاحب المركز الرابع.

ويمتلك الزمالك فرصة بعيدا عن صعوبة المنافسة بالدوري من أجل التواجد الافريقي الموسم المقبل وهو التتويج بدوري الابطال النسخة الحالية.

ويريد ايناسيو استفادة لاعبيه من الدفعة المعنوية بعد كسر سلسلة الخسائر بانتصار كبير على طلائع الجيش الأخير.

COMMENTS

WORDPRESS: 0
DISQUS: 0